(1)
* اذا كان لك ذاكره قويه وذكريات مريره فأنت أشقى أهل الأرض ..
* لايجب ان تعرف كل ماتعرف ولكن يجب أن تعرف كل ماتقول.
* عندما سقطت التفاحه الجميع قالوا سقطت إلا واحد قال لماذا سقطت؟
* ليس من الصعب أن تضحي من أجل صديق ولكن من الصعب أن تجد الصديق الذي تضحي من أجله.
* الحياه مليئة بالحجاره فلا تتعثر بها بل أجمعها وأبني بها سلما نحو النجاح.
* من أحب الله رأى كل شئ جميلا.
* ليس الألقاب من تكسب الناس المجد بل الناس من يكسبون الألقاب مجداً.
-- المشكله في دقة المواعيد هي انك تصل فلا تجد من يقدر لك وقتك..
والمشكله في الجهل هي انه يكتسب ثقه كلما تقدم .. والمشكله في الصراط المستقيم في الدنيا ,,
أنه يمر في أرض قفراء. ,, أما المشكله مع الخبره فأنها تعلمك أموراًلم تكن ترغب حقاً في معرفتها ,,
والمشكله في تقديمك اقتراحات ذكيه هي انك عرضه لأن تنتدب لتنفيذها بوقت تقصد بها الأخرين ,
وتعفى منها بوقت تكون أنت المقصود .
* سكت حتى شكتني غر أشعاري
واليوم أنطق حراًغير مهذار
سلطت عقلي على ميلي وعاطفتي
صبراًكما سلطوا ماء على نار
- قال المحلل النفسي لمريضه:
أرى انك في طريق الشفاء فخلال هذه المده القصيره تطورت من مرحلة كل الناس يضمرون لي شراً
الى مرحلة لم يعد أحد يهتم بي ....
- بعد الممارسه الفكريه العميقه تحتاج للفصل ..فهل الإنسان يحتاج للسعاده كلما أبتعد عن دائرة التفكير
بالعمل كممارسه فقط .... ان لذلك فلسفة محضه بقدر ماهي انعكاس لمحاولة انفلات النفس من ضجيج
الذهن وهروبها من تراكمات الأشياء ،
فالتفكير يثقل حياة صاحبه وقد يقتل جانباً من مشاعره وقد يؤثر على إرهاصات العقل حين تسود المتناقضات
والمستفزات ، ,, وهنا لا يكون التفكير السليم الواعي والمنفي من المكدرات والشوائب بل نحدده في التفكير
المضطرب , المشوش المنبعث من نفس خائفه أو مريضه أو غمت عليها الرؤيه فأكثر الناس اليوم يعانون
من المكدرات والمتناقضات والمستفزات ...
إذن فأنا افكر كما الجميع لنزداد تعباً، بينما الهدف الأساسي من التفكير لدى كل واحد هو الوصول الى نتيجه
وبلوغ نقطه ضوء تنير ماكان معتماً في الذهن أو في العاطفة ،، لكن التفكير في مانعانيه اليوم وفي الأصداء
التي تتساقط في عقولنا وأذهاننا لن يكون تفكيراً مريحاً انك اذاً فكرت فلا بد ان تدافع عن فكرتك ..
وحين تصر على الدفاع عن فكرتك فلا تنظر الى الناس من برج عاجي ولا من علو ساحق فتراهم كالذباب
نحوك أو تحتك ، وان الشكل والكلام والجاه والمكانه لن يكونوا دائماً هم السبب الذي يجعل فكرتك صحيحه
وتصرفك مقبولاً. وقد قيل ان الذين يفكرون لا يكسبون ولايخسرون شيئا .. انهم فقط شواهد على قبول الحياة ..
اننا حينما نسأم من أفكار الناس نصاب بالخيبه فتعترينا حالة من اللامبالاة .. حتى نتناول كل الأفكار ونلقي
بها من الأعلى لتتناثر حطاماً ,, اننا كما نبدو لحظة مشاهدة فيلم أو مسرحية نحاول ان ننسى مشكلاتنا وافكارنا
وما يقلقنا او يؤلمنا لنضحك بعض الوقت ثم نكتشف ان الافلام ماهي الا التعب نفسه ،
لقد سألوا برنارد شو ماالذي يشغل فكرك هذه الأيام؟
فأجاب : انني أفكر في شيء لايجعل الناس يفكرون !!!
أما احساس الإنسان لحظة استمتاعه باللا تفكير فهو الشعور بالتناسي والبلاهة الرغيده..
وان تصور انسان لايقكر معناه انه اراد قتل عقله وعاطفته وفكرته وخفقته وغضبه وانفعالاته وحزنه
وفرحه...ولكن البلاهه هي المطلب المريح..........
* الحياه زاخره بالمتناقضات ويبدو ان أعظم معضلتين يواجهها الجنس البشري هما :
كيف يمكن انقاذ نصف بني البشر من الجوع
وكيف يمكن انقاذ النصف الآخر من السمنه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.